أمرنا النبي ب تشميت العاطس و ابرار المقسم و نهانا عن المياثر الحمر و القسي
وتشميت العاطس اختلف العلماء في معنى التشميت
فبعضهم يقول هو من السمت يعني الدعاء له بحسن السمت والهدي الحسن.
وبعضهم يقول هو من الشمائت يعني الدعائم والقوائم وهذا دعاء له بالتثبيت.
وبعضهم يقول هو دعاء له بأن ينجيه الله وأن يخلصه وأن يقيه الشتم.
وخلاصة القول هو أن نقول لمن عطس وحمد الله يرحمك الله.
هذا هو التشميت أيا كان السبب الذي من أجله قيل ذلك فهذا لا يؤثر كثيرا والنبيﷺ قال إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب وهو إن لم يكن بسبب اعتلال مزاج البدن بالمړض فإنه يدل على اكتمال الصحة والنشاط لأن التثاؤب يدل على عكسه من الخمول والکسل.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فتشميت العاطس هو عكس ما كان عليه بعض أهل الشؤم في الچاهلية ومن شابههم لأنهم كانوا يكرهون العطاس ويتشاءمون به جدا بل لربما هم بعض الملوك پقتل من عطس عنده بصوت مرتفع ونحن نعلم أنه من الأدب أن الإنسان إذا عطس أن يغض صوته بذلك كما أمر النبي ﷺ.
وقوله وإبرار القسم يعني إذا حلف وقال والله لتفعلن أو والله لا تذهب والله لتأكلن من هذا الطعام أو أقسم عليك أن تبقى هذه الليلة أو نحو ذلك أن تبر هذا الإنسان.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وأما الذي لا يلتفت للناس فهذا يدل على أنه يزدريهم غالبا لاسيما هؤلاء الذين لا ينضبطون بأيمانهم يحلف أحدهم بالحړام والطلاق وهذا لا يجوز.
يحلف عليه بالطلاق ليتعشى عنده الليلة وذاك يذهب ويتركه فيبدأ يستفتي ويبحث عن أحد يرد على التليفون فإن وجد من رد عليه التليفون قال أنا حلفت بالطلاق ماذا أصنع ما الذي حمله أن يحلف الطلاق إن كان ولابد فقل علي الزواج أن تتعشى عندنا الليلة.
وإجابة دعوة المسلم تدل على مشاركته في مناسبته ومراعاة مشاعره وتدل على تواضع هذا الإنسان غالبا فإن أهل الكبر غالبا لا يجيبون الناس ولا يحضرون معهم في مناسباتهم بخلاف الذي يأتي ويحضر ويجلس معهم في مناسباتهم ويشاركهم في أفراحهم.
وقوله وإفشاء السلام بمعنى إشاعة السلام في
المجتمع على من عرفت ومن لم تعرف.
وقد صح عن النبي