جورجينا لبست تيشرت النصر لكن بطريقة چريئة!..مش هتصدق
انت في الصفحة 2 من صفحتين
كما ظهرت صديقته وأم أطفاله مرتدية "جاكيت" باللون الأسود وبنطالاً باللون السكني، وبدت عليهما علامات السعادة، وكان من
الواضح أنهما سيتناولان وجبة طعام.
كما زار رونالدو أيضًا فعالية ليالي الدرعية التي بدأت في 1 يناير، وتستمر حتى 23 فبراير، ضمن موسم الرياض المقام حاليًا، وذلك
في حضور وزير الرياضة السعودي.
وخلال الفعالية ظهر "الدون" في فيديو وهو على طاولة العشاء برفقة الأمېر عبدالعزيز بن تركي في مطعم لبناني شهير في موسم
الدرعية.
لعباءة السعودية لم يتوقف الأمر فقط عند رونالدو، وإنما امتد الشعور بالسعادة والارتياح في السعودية إلى أسرته؛ فخلال حفل استقباله
ظهرت أم أولاده جورجينا رودريغيز مرتدية العباءة السعودية في ملعب مرسول بارك، وهي الخطوة التي أٹارت إعجابًا كبيرًا بين
الجماهير السعودية والعربية والإسلامية التي احتشدت في المدرجات وأمام الشاشات.
وتسبب ظهور جورجينا بتلك العباءة في وضع العباءة السعودية في صدارة الموضة العالمية، وفوق أرفف المتاجر الكبرى في العواصم
الغربية؛ إذ زاد حجم الطلب عليها حول العالم.
جورجينا واللغة العربية
الإعجاب باللغة العربية تمكّن أيضًا من جورجينا؛ إذ أطلت على الجمهور أثناء حفل استقبال رونالدو أيضًا بكلمات الترحيب باللغة
العربية، بقولها لمشجعي نادي النصر في ملعب مرسول بارك: "هلا ومرحبًا". وهذه التحية ألهبت حماس الجماهير السعودية.
ونشرت جورجينا فيديو من حضورها هي وأطفالها حفل تقديم اللاعب البرتغالي لنادي النصر في الرياض، وذلك على أنغام أغنية
الفنان الفلسطيني محمد عساف والكندي اللبناني مساري "يلا نكمل.. حبيبي"، وكتبت عبر حسابها في إنستغرام: "شكرًا جزيلاً
للسعودية على هذا الترحيب الرائع".
جولات وتأقلم للأسرة ورغم جميع التقارير السعودية والعالمية التي تكهنت بصعوبة تأقلم جورجينا رودريغيز مع طبيعة الحياة في
المملكة العربية السعودية، ظهرت عارضة الأزياء الأرجنتينية في أكثر من مناسبة وهي تتنزه في السعودية بينما تبدو عليها علامات
السعادة.
وظهرت جورجينا وهي تتجول في أحد مولات السعودية برفقة أبناء رونالدو، والتقطت الكاميرات صورًا لها وهي تتحدث إلى سيدة في
المول، كما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطعًا مصورًا آخر لها في إحدى الصيدليات بالسعودية، إذ ظهرت وهي ترتدي
قبعة وملابس رياضية برفقة ابن كريستيانو البكر جونيور، الذي بدا وهو يسعل؛ ما أٹار تكهنات بأنه سبب زيارة جورجينا إلى
الصيدلية.