الجمعة 18 أكتوبر 2024

قال النبي ﷺ من علامات الساعة أن تلد الأمة ربتها، فما معنى ذلك ؟

موقع أيام نيوز

من علامات الساعة أن تلد الأمة ربتها، فما معنى ذلك ؟

الحديث رواه البخاري بَاب أُمِّ الْوَلَدِ قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ تَلِدَ الْأَمَةُ رَبَّهَا)

واختلف العلماء في المقصود بأن تلد الأمة ربتها على أربعة أقوال:

الأول:أن ينتشر الإسلام في بقاع الدنيا، وأن يعتق الرجل ويتزوج من جار@ية، فتلد ولدا، فيكون ح@را، ويصبح سيدا وأمه أمة.

الثاني:أن تبيع السادة أمهات أولادهم.

الثالث:أن تلد الأمة حر@@ا من غير سيدها، وتباع، حتى تدور بين الناس، فيشتريها ولدها.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

الرابع:انتشار العقو@ق بين الناس، فيعامل الولد أمه معاملة الأمة

جاء في شرح سنن ابن ماجة: (أن تلد الأمة ربتها) أي أن تح@كم البنت على الأم مِن كثرة العقو@ق، حكم السيدة على أمتها.
ولما كان العقو@ق في النساء أكثر، خصت البنت والأم بالذكر.
وقال الإمام ابن حجر في شرح الحديث:

وقد اختلف العلماء قديما وحديثا في معنى ذلك:


قال ابن التين: اختلف فيه على سبعة أوجه، فذكرها لكنها متداخلة، وقد لخصتها بلا تداخل فإذا هي أربعة أقوال:

الأول: قال الخطابي: معناه اتساع الإسلام، واستي@لاء أهله على بلاد الش@رك وسبي ذراريهم، فإذا ملك الرجل الجار@ية واستولدها، كان الولد منها بمنزلة ربها لأنه ولد سيدها.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

@الثاني: أن تبيع السادة أمهات أولادهم، ويكثر ذلك فيتداول الملاك المستو@لدة حتى يشتريها ولدها ولا يشعر بذلك، وعلى هذا فالذي يكون من أشراط الساعة، غلبة lلچھل بتحر@يم بيع أمهات الأولاد، أو الاستها@نة بالأحكام الشرعية.

@الثالث: وهو من نمط الذي قپلھ، قال النووي: لا يختص شراء الولد أمه بأمهات الأولاد، بل يتصور في غيرهن بأن تلد الأمة حرا من غير سيدها بوطء شبهة، أو رقيقا بنك@اح أو زنا، ثم تباع الأمة في الصورتين بيعا صحيحا، وتدور في الأيدي حتى يشت@ريها ابنها أو ابنتها.

الرابع: أن يكثر العقو@ق في الأولاد، فيعامل الولد أمه معاملة السيد أمته من الإها@نة بالسب والضر@ب والاستخ@دام. (1/ 123) فأطلق عليه ربها مجازا لذلك. أو المراد بالرب المربي فيكون حقيقة، وهذا أوجه الأوجه عندي لعمومه، ولأن المقام يدل على أن المراد حالة تكون مع كونها تدل على فس@اد الأحوال مست@غربة.

ومحصله الإشارة إلى أن الساعة يقرب قيامها عند انعكاس الأمور بحيث يصير المربي مربيا والسا،@فل عاليا، وهو مناسب لقوله في العلامة الأخرى: أن تصير الحفاة ملوك الأرض.

اذا اتممت القراءة شارك بذكر سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم