قصة وعبرة
السيدة فاطمة بنت رسول الله كانت جميلة جدا حيث كانت تشبه والدها النبي صل الله عليه وسلم
فلما وصلت سن الزواج تقدم لها الكثير من الخطاب منهم سيدنا أبو بكر الصديق و سيدنا عمر بن الخطاب لكن رسول الله كان يرفض ف سيدة من الأنصار ذهبت لسيدنا علي
وقالت له أعلمت أن فاطمة خطبت إلي رسول الله
وخطبت هنا ليس معناها إتخطبت ولكن معناها أن هناك من تقدموا لخطبتها ف سيدنا علي قال لها علمت
ف قالت له وما الذي يمنعك أن تأني لرسول الله ف يزوجها لك
ف قال لها وعندي شيء أتزوج به !
ف مضمون ما قالته له إذهب وإن شاء الله خير وظلت تقنع فيه وف الأخر سيدنا علي ذهب لرسول الله لطلب يد السيدة فاطمة ولكنه لم يستطع التحدث بمجرد الجلوس أمام رسول الله
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ألك حاجة وظلت أسئلة رسول الله تتوالي وعلي صامت ولم يتكلم فرسول الله قال له لعلك جئت تطلب فاطمة !
فأومئ سيدنا علي برأسه أي نعم
فسيدنا محمد سأله هل تملك شيء تقدمه كصداق لها
فسيدنا علي قال له لا والله لا أملك شيء فسيدنا محمد قال له بل معك وذكره بدرع قد أهداه له وسأله ماذا فعلت به !
فقال له سيدنا علي ما زال معي فهل ينفع
فقال له سيدنا محمد نعم ينفع وسيدنا محمد إشترى لهم بيتا وتم الزواج وبعد زواجهما يقول سيدنا علي ف أحببتها حبا عظيما
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
والله ما وليتها ظهري أبدا ووالله ما رأيتها يوما إلا وقبلت يداها
اللهم_مثل_هذا_الحب_الصادق_ياالله
اللهم_أمين
فضلا وليس أمرا لا ترحل قبل أن تقوم بواجبك نحو المصطفي صلوات ربي وسلامه عليه وعلي آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا
بدعمكم نستمر فضلا تابعونا