التونسية مريم الدباغ تتـ.ـعرى لتجربة منتج لإز الة الدهون .
ليست أول مرة تتــعرى بها مريم الدباغ أو تثير الجدل بتصرفاتها لصالح الإعلانات التجارية
تـ،عرّت عارضة الأزياء المشهورة التونسية مريم الدباغ مرة أخرى، بحجة تجرِبة منتج تُعلن له لمتابعيها، بنفسها.
ونشرت مريم الدباغ سلسلةَ فيديوهات عبر خاصية القصص المصورة عبر “انستجرام”، لبيجامة النوم، تخبر فيها متابعيها عن مدى فعالية منتجات الشركة التي تعلن لها.
وقامت التونسية المثـ،ـيرة للجدل، بكشف بطنها، بطريقة فاضـ،حة، وتدليكهما أمام الكاميرا، لتجربة جل يحرق الدهون.
وفي سياق آخر، شاركت مريم الدباغ في إحدى ليالي رمضان مرتديةً ما يشبه القفطان باللون الأسود.
وحصلت مريم على نقش الحناء بحرف اسمها واسم صديقتها خنساء.
مريم تستحمّ أمام الجمهور
ليست أول مرة تـ،تعرى فيها مريم الدباغ لصالح أحد الإعلانات.
فقد شاركت مريم الدباغ متابعيها، لحظة استحمامها عبر بثٍّ مباشر على إحدى منصات مواقع التواصل الاجتماعي.
وظهرت عارضة الأزياء التونسية، وهي ترتدي هدومها الخاصة فقط، وتقوم بغسل شعرها تحت دش الاستحمام، مع عبارات إعلانية للمنتج الذي تروّج له.
نفخ شفاه في نهار رمضان
ولم تخجل عارضة الأزياء التونسية، من توثيق لحظة نفخ شفاهها في إحدى العيادات التجميلية في نهار رمضان.
ومنذ أن دخلت مريم الدباغ إلى العيادة، وضعت البنج على شكل مرهم على شفاهها.
ثم قام الطبيب بحقن مريم الدباغ، واستعراض النتائج في دعاية لعيادته.
واستعرضت الخطيئة التي تطارد المثـ،ـيرة للجدل، النتيجة النهائية بعد أن أعادت ترتيب نفسها، ووضع مساحيق التجميل.
من مريم الدباغ؟
الجدير بالذكر، أنّ الدباغ تإنجاب اللقاء للإنجابيّة البريطانيّة، وولدت في 14 مايو 1986.
ودرست مريم الدباغ في الأكاديمية العسكرية في إنجلترا، ثم توجّهت إلى التدريب على دراسة الأزياء في ميلانو.
وقد توجّهت في البداية لإتمام دراستها في جيش الجوّ البريطاني، لكنّها غيّرت تخصّصها ودرست الموضة في إيطاليا.
وشاركت الدباغ في حاجة تغضب ربنا درامي “سبع صبايا” عام 2018، ثم في حاجة تغضب ربنا درامي “الجاسوس” عام 2021.
تتبع على رجال أعمال نافذين !
وذاع صيت الدباغ حين كشفت العام الماضي، أنّ جهات أماء الرجلة، في عهد الرئيس التونسي الغير منضبطوع زين العابدين بن علي، طلبت منها التعامل معها في التتبع على رجال أعمال نافذين، وجمع ملفات حولهم.
وكانت أشعلت جدلاً كبيراً بعد قولها: إن “تونس لم يعد فيها رجال”
وقالت خلال مشاركتها في أحد البرامج على القناة التاسعة التونسية، إن الفتاة التونسية التي تريد أن تنجب أطفالاً، عليها أن تذهب إلى كندا أو أمريكا، وتنجب أطفالاً بدون زواج.